ولاعزاء للفقراء .. عائلة يهودية من أصول ألمانية تملك (نصف) ثروة العالم
(500.000.000.000.000$) أو (٥٠٠) تريليون دولار…
إنها عائلة (ROTHSCHILD) أو (روثتشايلد) اليهودية…
هي عائلة يهودية من أصول ألمانية تملك (البنك الدولي) بالوراثة أباً عن جد…!!!
اليوم تخفض سعر الذهب…
وغداً ترفعه بضغطة زر…
ماذا يعني البنك الدولي؟
البنك الدولي هو الآمر الناهي للبنوك المركزية (بالعالم)و الذي هو حق موروث لعائلة (روثتشايلد)…
يلقبونها المصرفيون (موني ماستر) أو ( أنبياء المال والسندات)…
سعادتهم الحروب…
و يخافون من السلام!
يعيشون بجزيرة مجهولة…
كثير من الباحثين حاولوا الوصول لرأس الهرم لكن بالنهاية… الطريق مسدود…!
أقرب رئيس أمريكي لهم هو بوش الأب…
و أكثر دولة تزعجهم (الصين)…
يملكون البنوك (المال) الـ(CNN) وفوقهم هوليود لأن الأقمار لهم!
شركات الأدوية…
وثلث الماء العذب بالكرة الأرضية برقم ثابت وليس نسبة…
لأنهم على يقين أن المياه بإنخفاض وتبخير وقريباً سيملكونه!
هم قادة الماسونية (illuminati) أو (المتنورين) و الذين يتوسطون بين رؤساء الدول العظمى ذلك لإمتلاكهم (ورقة الدولار)…
هم من ربطوا سعر البرميل (نفط) بالدولار و هم من يزودون وثائق (ويكيليكس)…
لا يظهرون على الأعلام…
يلقبونهم الأمريكان بعائلة الغموض لأنهم فعلاً سر مصدر تدفق الأموال بالعالم…
من يريد الاستزادة بمعلومات عن عائلة (روثتشايلد) انصحه بقراءة كتاب (أحجار على رقعة الشطرنج) للكاتب (ويليام غاي كار) …
عائلة روتشيلد : (بالإنجليزية: Rothschild family)
هي إحدى العائلات ذات الأصول اليهودية الألمانية, تأسست على يد إسحق إكانان, وأما لقب “روتشيلد” فهو يعني “الدرع الأحمر”، في إشارة إلى “الدرع” الذي ميز باب قصر مؤسس العائلة في فرانكفورت في القرن السادس عشر.
تأسيس العائلة
قام تاجر العملات القديمة ماجيراشيل (أمشيل) روتشيلد عام 1821 م بتنظيم العائلة ونشرها في خمس دول أوروبية، حيث أرسل أولاده الخمسة إلى إنكلترا، وفرنسا، وإيطاليا، وألمانيا، والنمسا, فقد استدعى أمشيل (ماجيراشيل) روتشيلد أولاده الخمسة وأوكل لهم مهمة السيطرة على أهم بلدان العالم آنذاك باسم الحكومة اليهودية العالمية, كما قام بتأسيس مؤسسة مالية لكل فرع للعائلة في تلك الدول مع تأمين ترابط وثيق بينها, فقد وضع قواعد تسمح بتبادل المعلومات ونقل الخبرات بسرعة عالية بين هذه الفروع مما يحقق أقصى درجات الفائدة والربح. وكانت ألمانيا من نصيب (أتسليم) والنمسا من نصيب (سالمون) وحاز (ناتان) على بريطانيا و(جيمز) على فرنسا أما (كارل) فكان الفاتيكان من نصيبه، وأخبرهم أبوهم بأن القيادة السرية قد اتخذت قراراً بتسليم القيادة لواحد منهم يطلعون على اسمه فيما بعد.[1]
كما وضع قواعد صارمة لضمان ترابط العائلة واستمرارها فكان الرجال لا يتزوجون إلا من يهوديات، ولابد أن يكنَّ من عائلات ذات ثراء ومكانة. بينما تسمح القواعد بزواج البنات من غير اليهود، وذلك على أساس أن معظم الثروة تنتقل إلى الرجال، وبالتالي تظل الثروة في مجملها في أيد يهودية.