أخبار
سفيرة النوايا الحسنة جيهان جادو :2014 كان عام النجاح والتألق بالنسبة لى
سفيرة النوايا الحسنة بفرنسا الدكتورة جيهان جادو تم تجديد الثقه بها من خلال اعادة ترشيحها مرة اخري لهذا المنصب وحتي عام 2016 كسفيرة للنوايا الحسنه لحقوق المرأة.
وهى تستعد حالياً للمشاركة فى العديد من المؤتمرات والندوات واللقاءات الهامة من بداية عام 2015والذى بدأ اليوم سواء بمصرأو فرنسا او اى دولة عربية ، وهو استكمال لنجاح واعمال هادفة تمت بالفعل فى العام الماضى ولعل أهمها مشاركتها فى اعمال تفيد المرأة والطفل وزياراتها لمستشفى السرطان للاطفال فى مصر وزيارتها لدار الايتام والجنود المصابين فى رفح ، وغيره وذلك لأن جادو تؤكد دور المرأة المصرية لايقتصر على العمل من وراء المكاتب بل بالميادين والاحتكاك المباشر والمشاركة فى ايجاد حلول للمشاكل المصرية من داخل الوطن وليس على الفيس بوك فقط .
ولذلك نجحت جادو فى ان تكسب ثقة المنظمة التى منحتها للمرة الثانية على التوالى منصب سفيرة النوايا الحسنة لحقوق المرأة لأنها بالفعل تحاول دائما البحث عن حلول لمشاكل المراة.
وعن اهم ماحققته فى عام 2014 على المستوى الشخصى والمهنى وكان عام النجاح للمرأة المصرية المجتهدة؟
تقول الدكتورة جيهان جادو أن أهم ماتحقق على المستوى الشخصى كان عملها بقصر فرساى ، وتكمل لقد كان عام 2014 عام هام جدا بالنسبه لي علي المستوي الشخصى والمهني ، و من أهم الاشياء التي كان لها تأثيرا واضحا بالنسبه لي هو عملي بقصر فرساي لأن هذا العمل كان بالنسبه لي طفره ثقافية هامهةجدا للتعرف علي ثقافات الشعوب الأخري .
بالإضافه إلي تجديد الثقه من خلال إعادة ترشيحي مرة اخري وحتي عام 2016 كسفيرة للنوايا الحسنه لحقوق المرأة، وتكمل كذلك الأعمال التى شاركت بها فى مصر خلال عام 2014 كانت لها صدي كبير لما قمت به من أعمال ومؤتمرات ولقاءات كان لها عظيم الأثر في نفسي وعلي الأخرين، وتضيف فمن بعض الزيارات الهامة علي المستوي الإنساني كانت زيارتي لمستشفي السرطان وإشتراكي في مبادرة العلاج بالفن الذي كان له تأثيراً هاماً علي الأطفال المرضي. وتؤكد كان لي الشرف أيضا بأن اشارك الأطفال الايتام بسمتهم وفرحتهم في مشروع الحلم فبالنسبة لي هذه هي الاعمال التي يفتخر أي شخص بها، وتضيف كما لا انسي ابدا زيارتي للجنود المصابين برفح واللفتة الإنسانية التي قمنا بها جميعا من أجل تدعيمهم وتشجيعهم بعدما فقدوا الأمل في العيش.
وكان لي شرف أن أكون مشاركة في مهرجان الموسيقي العربية بدعوة خاصة من دار الأوبرا المصرية ،هذا الصرح الثقافي الكبير الذي جمع العديد من الدول تحت لواء الثقافة والفن، فقد تقدمت بتوصيات للمهرجان ستتدرج في كتاب الأوبرا الخاص لهذا المهرجان، وتكمل لكن مايهمني علي المستوي الشخصي والذي اعتبره خطوة جادة في حقوق المرأة، هو دعم ومحو امية المرأة بسوهاج فقد كان لي شرف توقيع برتكول التعاون لمحو امية المرأة بصعيد مصر بالاشتراك مع الهيئة العامة لمحو الامية.
وتكمل حين عودتي من مصر وجدت أفضل مايجده أي شخص علي الاطلاق وهو الثقة الكبري التي حصلت عليها كأول مصرية تدخل المجلس المحلي لمدينه فرساي ، وتضيف هذا اعتبره خطوة هامة لأنني الحمد لله قد نلت ثقة دولة تقدر الحقوق والحريات وتعترف بحقوق المرأة فقد كان لي وساما افتخر به .
وتختم الحوار قائلة كان ختامها مسك في هذا العام عندما وجهت لي الدعوة من دولة المملكة المغربيه الشقيقه لتمثيل مصر ضمن أولي القوافل الدولية لسفراء النوايا الحسنة بالعالم التي جمعت اكثر من عشرين دول حول العالم والحمد لله كللت بالنجاح .
وهى تستعد حالياً للمشاركة فى العديد من المؤتمرات والندوات واللقاءات الهامة من بداية عام 2015والذى بدأ اليوم سواء بمصرأو فرنسا او اى دولة عربية ، وهو استكمال لنجاح واعمال هادفة تمت بالفعل فى العام الماضى ولعل أهمها مشاركتها فى اعمال تفيد المرأة والطفل وزياراتها لمستشفى السرطان للاطفال فى مصر وزيارتها لدار الايتام والجنود المصابين فى رفح ، وغيره وذلك لأن جادو تؤكد دور المرأة المصرية لايقتصر على العمل من وراء المكاتب بل بالميادين والاحتكاك المباشر والمشاركة فى ايجاد حلول للمشاكل المصرية من داخل الوطن وليس على الفيس بوك فقط .
ولذلك نجحت جادو فى ان تكسب ثقة المنظمة التى منحتها للمرة الثانية على التوالى منصب سفيرة النوايا الحسنة لحقوق المرأة لأنها بالفعل تحاول دائما البحث عن حلول لمشاكل المراة.
وعن اهم ماحققته فى عام 2014 على المستوى الشخصى والمهنى وكان عام النجاح للمرأة المصرية المجتهدة؟
تقول الدكتورة جيهان جادو أن أهم ماتحقق على المستوى الشخصى كان عملها بقصر فرساى ، وتكمل لقد كان عام 2014 عام هام جدا بالنسبه لي علي المستوي الشخصى والمهني ، و من أهم الاشياء التي كان لها تأثيرا واضحا بالنسبه لي هو عملي بقصر فرساي لأن هذا العمل كان بالنسبه لي طفره ثقافية هامهةجدا للتعرف علي ثقافات الشعوب الأخري .
بالإضافه إلي تجديد الثقه من خلال إعادة ترشيحي مرة اخري وحتي عام 2016 كسفيرة للنوايا الحسنه لحقوق المرأة، وتكمل كذلك الأعمال التى شاركت بها فى مصر خلال عام 2014 كانت لها صدي كبير لما قمت به من أعمال ومؤتمرات ولقاءات كان لها عظيم الأثر في نفسي وعلي الأخرين، وتضيف فمن بعض الزيارات الهامة علي المستوي الإنساني كانت زيارتي لمستشفي السرطان وإشتراكي في مبادرة العلاج بالفن الذي كان له تأثيراً هاماً علي الأطفال المرضي. وتؤكد كان لي الشرف أيضا بأن اشارك الأطفال الايتام بسمتهم وفرحتهم في مشروع الحلم فبالنسبة لي هذه هي الاعمال التي يفتخر أي شخص بها، وتضيف كما لا انسي ابدا زيارتي للجنود المصابين برفح واللفتة الإنسانية التي قمنا بها جميعا من أجل تدعيمهم وتشجيعهم بعدما فقدوا الأمل في العيش.
وكان لي شرف أن أكون مشاركة في مهرجان الموسيقي العربية بدعوة خاصة من دار الأوبرا المصرية ،هذا الصرح الثقافي الكبير الذي جمع العديد من الدول تحت لواء الثقافة والفن، فقد تقدمت بتوصيات للمهرجان ستتدرج في كتاب الأوبرا الخاص لهذا المهرجان، وتكمل لكن مايهمني علي المستوي الشخصي والذي اعتبره خطوة جادة في حقوق المرأة، هو دعم ومحو امية المرأة بسوهاج فقد كان لي شرف توقيع برتكول التعاون لمحو امية المرأة بصعيد مصر بالاشتراك مع الهيئة العامة لمحو الامية.
وتكمل حين عودتي من مصر وجدت أفضل مايجده أي شخص علي الاطلاق وهو الثقة الكبري التي حصلت عليها كأول مصرية تدخل المجلس المحلي لمدينه فرساي ، وتضيف هذا اعتبره خطوة هامة لأنني الحمد لله قد نلت ثقة دولة تقدر الحقوق والحريات وتعترف بحقوق المرأة فقد كان لي وساما افتخر به .
وتختم الحوار قائلة كان ختامها مسك في هذا العام عندما وجهت لي الدعوة من دولة المملكة المغربيه الشقيقه لتمثيل مصر ضمن أولي القوافل الدولية لسفراء النوايا الحسنة بالعالم التي جمعت اكثر من عشرين دول حول العالم والحمد لله كللت بالنجاح .
هذا بعض مما تم في عام 2014 بالاضافه للعديد من اللقاءات الهامه والمؤتمرات العالميه التي كان لها صدي كبير علي المستوي الشخصي والمهني
وامل في بداية العام الجديد ان استكمل هذه الرساله التي قطعتها علي نفسي وان اكون دائما صورة مشرفة لمصر بالعمل وبالجد وبالاجتهاد ،وهناك اصرار على استكمال المسيرة وتحقيق الدعم للمرأة والحفاظ على حقوقها .
