ما تسلسل الأحداث الذي وصل بأزمة قطر إلى وضعها الراهن؟
إليكم بالتسلسل الزمني، بحسب «CNN» بعض أبرز أحداث والتصريحات حول إحدى أعنف الهزات السياسية التي تضرب منطقة الخليج:
24 مايو
نشرت وكالة الأنباء القطرية الرسمية نص كلمة منسوبة للأمير تميم بن حمد خلال حفل تخريج الدفعة الثامنة من مجندي الخدمة العسكرية، وبحسب ما جاء في تلك التصريحات فقد انتقد الأمير اتهام قطر بدعم جماعات إرهابية، كما رفض تصنيف الإخوان المسلمين ضمن الجماعات الإرهابية، وكذلك دافع عن أدوار حزب الله وحركة حماس وإيران والعلاقة معها.
ونشرت الوكالة بعد ذلك تصريحات منسوبة إلى وزير الخارجية القطري، محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، يُفهم منها التوجه لسحب سفراء قطر من دول الخليج وطرد سفراء تلك الدول من الدوحة.
إلا أن الوكالة الحكومية عادت بسرعة لتنشر بياناً حكومياً تنفي فيه صحة التصريحين السابقين للأمير تميم ووزير الخارجية، مؤكدةً تعرضها للاختراق الإلكتروني.
25 مايو
قررت مصر حجب 21 موقعاً إلكترونياً إعلامياً داخل مصر، وذلك لتضمينها محتوى يدعم الإرهاب والتطرف ويتعمد نشر بتهمة وجود «محتوى يدعم الإرهاب،» كان من أبرزها «الجزيرة نت» و«قناة الشرق» و«مصر العربية» و«الشعب» و«عربي 21 » و«رصد» و«حماس أون لاين».
5 يونيو
قررت السعودية والبحرين والإمارات ومصر في بيانات متزامنةقطع العلاقات مع قطر وإغلاق المنافذ الحدودية معها، إلى جانب وقف مشاركتها العسكرية ضمن قوات التحالف المشاركة في عمليات دعم الشرعية في اليمن. واتهمت الدول الأربع الدوحة بدعم الإرهاب وتمويله. وأمرت الدول «المقاطعة» رعاياها بالعودة من قطر وطالبت القطريين بمغادرة أراضيها.
أصدرت الخارجية القطرية أول رد على قرارات سحب السفراء وقطع العلاقات الدبلوماسية الصادرة عن السعودية والإمارات والبحرين ومصر، فأعربت عن «استغرابها وأسفها» للقرار، معتبرة أن الإجراءات المتخذة بحقها «غير مبررة»، وتهدف إلى «الوصاية على الدولة».
حض وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، دول الخليج على الجلوس إلى طاولة المفاوضات وحل الخلافات التي بينها، قائلا إن الإجراءات الدبلوماسية جاءت نتيجة لتفاقم تلك الخلافات، مشدداً على أهمية «وحدة الخليج» بالنسبة لواشنطن.
أطلق مسؤول إيراني على صلة بالرئيس حسن روحاني موقفا قد يكون الأول لبلاده آنذاك حيال الأزمة، معتبراً أن قطع العلاقات مع الدوحة «ليس حلاً» وأن عهد ما وصفه بـ«الشقيق الأكبر» قد انتهى، بينما بدأت دوائر إيرانية بعرض تصدير الأغذية إلى قطر على خلفية إغلاق حدودها مع السعودية.
6 يونيو
قالت الرئاسة التركية إنها حزينة لقرار قطع العلاقات مع قطر وفرض بعض العقوبات عليها، متحدثة عن ضرورة حلّ هذه الأزمة عن طريق الحوار والتواصل، في وقت أجرى فيه الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اتصالا بالملك السعودي وأمير الكويت.
أغلقت السلطات السعودية مكاتب قناة «الجزيرة» القطرية داخل أراضيها.
قال وزير الخارجية الإيراني، جواد ظريف، إن ما وصفها بالتهديدات لن تكون طريقا لحل الأزمة، ودعا للحوار، كما اتصل بنظرائه في تركيا واندونيسيا والعراق وعمان، لبحث تطورات الأزمة.
أبدى مجلس الوزراء القطري استغرابه من قرار قطع العلاقات، وقال إنه «يهدف لممارسة الضغوط على قطر لتتنازل عن قرارها الوطني» متهما الدول التي اتخذت القرار بالتمهيد له من خلال «حملة إعلامية واسعة وظالمة».
اتصل أمير الكويت، الشيخ صباح الصباح، بأمير قطر، الشيخ تميم بن حمد، متمنياً «التهدئة» وعدم اتخاذ «خطوات تصعيدية» من شأنها دفع حالة التوتر للتفاقم.
قال الناطق الصحفي باسم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في أول تعليق للكرملين على الأزمة الخليجية القطرية، إن موسكو «لا تتدخل في شؤون دول أخرى، ولا في شؤون دول الخليج، لأنها تقدر علاقاتها مع الدول الخليجية مجتمعة ومع كل دولة على حدة».
أعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، موقف بلاده الأولي حيال التطورات في الخليج، معتبرا أن الخلاف «يهدد التفاهم والوحدة بين دول المنطقة » التي تواجه تحديات مشتركة ذكر الوزير التركي بينها مكافحة الراديكالية والإرهاب والإسلاموفوبيا، وشدد على أن تركيا «ستبذل قصارى جهدها من أجل عودة الأمور إلى طبيعتها».
أعلنت السلطات الإيرانية ارتفاع عدد رحلات طيران قطر التي تعبر الأجواء الإيرانية إلى ما بين 100 و150 رحلة يومية.
قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، لـCNN: «نفذ صبرنا.. وعلى قطر تغيير سياساتها»
ترامب يزعم لنفسه الفضل بتحركات دول الخليج ضد قطر في تغريدات قال فيها: «خلال زيارتي للشرق الأوسط أكدت ضرورة وقف تمويل الأيدولوجية المتطرفة والقادة أشاروا إلى قطر – انظر! .. من الجيد رؤية أن زيارتي للسعودية مع الملك (العاهل السعودي سلمان بن عبدالعزيز) و50 دولة تؤتي ثمارها. قالوا إنهم سيتخذون نهجاً صارماً ضد تمويل الإرهاب، وكل المؤشرات كانت تشير إلى قطر. ربما سيكون هذا بداية النهاية لرعب الإرهاب».
رد وزير خارجية قطر، الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، الثلاثاء، في تصريحات خاصة لـCNN، على ترامب، قائلاً إن قطر تحارب بالفعل تمويل الإرهاب.
علقت الخطوط الجوية القطرية رحلاتها إلى السعودية والإمارات ومصر والبحرين، بعدما لغت هيئة الطيران المدني السعودية ترخيص الخطوط القطرية.
7 يونيو
كشف مصدر أمريكي مسؤول، لـCNN، أن الولايات المتحدة رصدت تحركات عسكرية في قطر، وأن قطر حذرت المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين بأنها ستطلق النار على أي سفن تدخل مياهها الإقليمية.
وافق البرلمان التركي على قرار يسمح بنشر قوات تركية في قطر كجزء من اتفاقية بين البلدين خاصة بإنشاء قاعدة عسكرية تركية في قطر.
أعطت حكومة الأردن، سفير قطر في الدولة مهلة عدة أيام لمغادرة البلاد، بعد قرار خفض تخفيض التمثيل الدبلوماسي مع الدوحة.
قال وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، إن القضايا مع قطر تعود إلى سنوات ولا تستند إلى تقرير إخباري واحد.
إعلان الإمارات «تجريم» إبداء التعاطف مع دولة قطر أو الاعتراض على موقف المقاطعة وفرض عقوبات بـ«السجن المؤقت من ثلاثة إلى خمس عشرة سنة وبالغرامة التي لا تقل عن خمسمائة ألف درهم»
قال محققون أمريكيون لـCNN إن «عملية اختراق» وكالة الأنباء القطرية قد يعود مصدرها إلى قراصنة روس هم من «وضعوا تقارير إخبارية مفبركة» ساهمت في الأزمة.
زار أمير الكويت قطر بعد الإمارات والسعودية لإجراء ضمن جهود الوساطة سعياً لـ«مستقبل خليجي عربي أكثر استقرارا».
8 يونيو
البحرين تنضم للإمارات بتجريم الاعتراض على قرار قطع العلاقة مع قطر
أعلنت شبكة «الجزيرة» القطرية، أن مواقعها ومنصاتها الرقمية تتعرض لمحاولات «اختراق ممنهجة ومتزايدة»، وأن الموقع الإلكتروني لتلفزيون قطر تعرض لمحاولات مماثلة قبل أن تتصدى لها أنظمة الحماية.
9 يونيو
أعلنت السعودية ومصر والإمارات والبحرين تصنيف 71 فردا وكيانا «مرتبطين بقطر» في قوائم الإرهاب، «نتيجة استمرار انتهاك السلطات في الدوحة للالتزامات والاتفاقات الموقعة منها»، على رأسهم رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يوسف القرضاوي، إلى جانب الآخرين من الجنسيات القطرية والأردنية واليمنية والكويتية والمصرية والبحرينية والليبية والإماراتية، إضافة إلى حزب الله البحريني وحركة أحرار البحرين ومؤسسة قطر الخيرية ومؤسسات أخرى.
قررت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني السعودية منع مشاهدة قنوات شبكة «الجزيرة» القطرية في المرافق السياحية، محذرة من أن العقوبة قد تصل إلى 100 ألف ريال سعودي (27 ألف دولار)
دعا وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين ومصر لتخفيف «الحصار» على قطر، مشدداً على أن واشنطن تحث دول الخليج تجنب تصعيد الأزمة، وحث أمير قطر على «فعل المزيد بسرعة».
10 يونيو
دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس الجمعة، إلى رفع ما وصفه بـ«الحصار» عن قطر، غداة موافقته على نشر قوات تركية في قطر بموجب اتفاقية أقرها البرلمان التركي، بشأن إنشاء قاعدة عسكرية تركية في قطر.
زار وزير الخارجية القطري ألمانيا وروسيا، قابل فيها نظيريه لبحث الأزمة.
11 يونيو
أصدرت السعودية والإمارات والبحرين بيانات شبه متطابقة أعلنت فيها عن توجيهات عليا للسلطات فيها بمراعاة الأوضاع الإنسانية للأسر المشتركة مع قطر، فيما يتعلق بالمشاكل التي واجهتها بعض العائلات المشتركة مع اقتراب الموعد المحدد لخروج المواطنين القطريين من الدول الثلاث.
أعلنت اللجنة الوطنية القطرية لحقوق الإنسان، وهي مؤسسة شبه حكومية، سعيها للتعاقد مع مكتب محاماة دولي ليتكفل بملف تعويض المتضررين بأثر قرارات قطع العلاقات.
13 يونيو
أعرب الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في اتصال هاتفي مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، عن قلقه حيال الأوضاع في الخليج، ومحذراً من أن ذلك قد يضر بجهود العمل لإنهاء الحرب في سوريا.
أعرب وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير خلال مؤتمر صحفي عقده مع نظيرة الأمريكي، ريكس تيليرسون، عن استعداد المملكة لتقديم المساعدات الغذائية والطبية لقطر، إذا احتاجت إليها.
14 يونيو
ردت الدوحة على الجبير، التي عرض فيها تقديم المساعدات الإنسانية لقطر، قائلة إن الدولة الخليجية «لا تحتاج لإغاثة». وردت على وصف الدول المشاركة في قطع العلاقات معها لإجراءاتها بـ«المقاطعة» بالقول إنها تتعرض فعليا لـ«حصار.»
أعرب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، زيد بن رعد، عن «قلقه البالغ» من تداعيات قرار قطع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع قطر على حقوق الإنسان في الدولة. معتبراً أن تدابير مراعاة الأوضاع الإنسانية التي اتخذتها دول المقاطعة «ليست فعالة»، ورأى أن تجريم التعاطف «انتهاك واضح لحرية التعبير».
طالبت المملكة العربية السعودية، حكومة قطر باتخاذ إجراءات «فورية وحاسمة» ضد «الإرهابيين» على القائمة الرباعية.
16 يونيو
طالبت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، كافة أطراف الأزمة الخليجية بالعمل على «تهدئة الأوضاع، والالتزام بالحوار وإعادة وحدة مجلس التعاون الخليجي في أقرب فرصة ممكنة»، مستخدمة عبارة «العزلة المستمرة لقطر في الخليج» للحديث عن الموضوع.
أصدرت المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين، بياناً مشتركاً، ترد فيه على تصريحات مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، زيد بن رعد، قائلة إنها عملت على مراعاة الحالات الإنسانية، وتؤكد أن قرار قطع العلاقات «حق سيادي».
أعلن وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، أن السعودية تعمل على «قائمة شكاوى» بشأن قطر وسياساتها، مشيراً إلى أنه من المتوقع نشرها في وقت قريب.
17 يونيو
بث التلفزيون البحريني أربع مكالمات هاتفية تعود لعام 2011 جرت بين مستشار أمير قطر، حمد بن خليفة العطية، وحسن علي محمد جمعة، أحد قادة جمعية «الوفاق» البحرينية، إحدى أكبر الجمعيات السياسية المعارضة في البحرين. ونشرت وكالة الأنباء البحرينية الرسمية نصها، ذاكرة في تقريرها أن ذلك يأتي «في إطار الكشف عن التدخلات القطرية في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين والتي كان يقصد منها قلب نظام الحكم.»
استنكرت قطر بث التلفزيون البحريني، وأكدت «رفضها واستنكارها لاتهامهما بمحاولة زعزعة أمن واستقرار البحرين،» معتبرة أن بث تلك المكالمات يُعد «محاولة مكشوفة لقلب الحقائق.»
18 يونيو
أعلنت مديرية التوجيه المعنوي في وزارة الدفاع القطرية، اختتام التدريبات العسكرية المشتركة التي أجرتها مع قوات من عسكرية أمريكية، والتي أطلق عليها تمرين «نفنى وتبقى قطر ويبقى (أمير الدولة) تميم».
19 يونيو
وصلت أولى طلائع القوات التركية إلى الدوحة، للمشاركة في تمارين مشتركة ضمن الاتفاقيات المتبادلة بين قطر وتركيا.
بعث وزير خارجية قطر، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، برسالتين لأنطونيو غوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة والأمير زيد بن رعد الحسين المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان حول الأزمة القطرية الخليجية وتداعياتها على الدوحة.
21 يونيو
قال النائب العام القطري علي بن فطيس المري، إن دولته لاده تمتلك معلومات وأدلة تكفي لاتهام ما وصفها بـ«دول الحصار»، بـ«المشاركة في اختراق موقع وكالة الأنباء القطرية».
23 يونيو
سلمت الكويت لقطر قائمة بمطالب دول المقاطعة مؤلفة من 13 مطلباً، وأُمهلت قطر 10 أيام للاستجابة للقائمة.
تركيا تستنكر مطلب وقف إنشاء قاعدتها العسكرية في قطر، وتشدد على أنها موجودة لحفظ أمن المنطقة بأكملها.
24 يونيو
قالت الحكومة القطرية إن المطالب تؤكد أن الهدف من «الحصار هو الحد من سيادة دولة قطر والتدخل في سياستها الخارجية وليس محاربة الإرهاب».
قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، إنه في حال لم تقبل قطر قائمة المطالب فسيكون البديل هو «الفراق».
25 يونيو
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن دولته تؤيد موقف قطر من قائمة المطالب التي اعتبر أنها «تخالف القوانين الدولية.»
26 يونيو
أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني، في اتصال هاتفي، مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، أن إيران تقف إلى جانب قطر، التي وصفها بـ«الدولة الشقيقة»، مشدداً على ضرورة تعزيز العلاقات بين البلدين وتنمية التعاون الاقتصادي.
28 يونيو
أكد وزير الخارجية السعودية، عادل الجبير، أن المطالب «غير قابلة للتفاوض»، متحدثا في تصريحات صحفية خلال زيارة لواشنطن، عن أنه على القطريين «إصلاح سلوكهم وإلّا سيبقون في عزلة».
قال وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن، إن ما تطلبه الدول المقاطعة «غير مقبول ولا أساس له»، متحدثا عن أن اتهامات هذه الدول «مجرّد ادعاءات غير مثبتة بأدلة».
قال سفير الإمارات لدى روسيا، عمر سيف غباش، إن خروج قطر من مجلس التعاون الخليجي «ليس العقاب الوحيد المحتمل» في حال رفضت الدوحة الامتثال لقائمة المطالب المُقدمة إليها. مضيفاً أنه يمكن فرض شروط على الشركاء التجاريين بالاختيار ما بين التعامل مع دول المقاطعة أو قطر.
30 يونيو
توقف عدد من البنوك الكبرى في بريطانيا عن تقديم وتبادل الريال القطري بعد قرابة أربعة أسابيع من بدء أزمة قطع العلاقات.
2 يوليو
قال وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، إن قائمة المطالب «صُممت لتُرفض».
3 يوليو
طالبت الحكومة الكويتية، المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين ومصر، بتمديد المهلة التي منحتها الدول الأربع لقطر للرد على «قائمة المطالب».
أعلنت الدول الأربع موافقتها على تمديد المهلة لقطر.
تسلم أمير الكويت من وزير الخارجية القطري رسالة أمير قطر التي تشمل الرد على قائمة المطالب.
4 يوليو
قال وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبدالله بن زايد، إن الإجراءات التي اتُخذت من قبل الدول الأربع التي قطعت علاقاتها مع قطر تهدف لإيصال رسالة لقطر وهي «كفى دعماً للإرهاب،» مشيراً إلى أن الإمارات لا تزال تنتظر إيصال الرسالة القطرية من الكويتيين وأنه في حال لم تستجب الدوحة للمطالب ستكون الإجراءات المتخذة بعد ذلك «في إطار القانون الدولي.»
رد وزير الخارجية القطري على عبدالله بن زايد، قائلاً «كفى افتراء على قطر.»
عقد رؤساء أجهزة المخابرات في مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين، اجتماعاً في القاهرة.
5 يوليو
أعلنت الدول الأربع في بيان مشترك تسلم الرد القطري الرسمي على قائمة المطالب وأنها «سترد في الوقت المناسب» على الدوحة.
انعقاد اجتماع لوزراء خارجية السعودية والإمارات والبحرين ومصر في قصر التحرير بالقاهرة.