تقع بافاريا في جنوب ألمانيا، وهي واحدة من أماكن السياحة الشهيرة في البلاد والتي ترضي المسافرين من مختلف الأذواق. بافاريا وجهة مليئة بالقصور وقرى العصور الوسطى والقلاع المهيبة، وهي المنطقة المثالية في ألمانيا للقيام برحلة برية نقلا عن موقع سيدتي نت.
ثمة عناوين سياحية جديرة بالزيارة في بافاريا، أهمها:
تقع منطقة البحيرة الفرانكونية في شمال بافاريا جنوب غرب نورمبرغ. وتتكون من خمس بحيرات:هانينكامسي وألتمولسي وروثسي ودينينلوهر سي وبرومباشسي. تشكل هذه البحيرات وغيرها منطقة غير ملوثة وجاهزة للأنشطة الخارجية. وتحيط بالبحيرات المروج والقرى الصغيرة، كما أنها محاطة بالعديد من الشواطئ، مع الرياضات المائية والمشي لمسافات طويلة. إن التخييم أو الإقامة في بيوت الضيافة المريحة هي الطريقة المفضلة لرؤية منطقة البحيرة الفرانكونية.
تقع منطقة البحيرة الفرانكونية في شمال بافاريا جنوب غرب نورمبرغ. وتتكون من خمس بحيرات:هانينكامسي وألتمولسي وروثسي ودينينلوهر سي وبرومباشسي. تشكل هذه البحيرات وغيرها منطقة غير ملوثة وجاهزة للأنشطة الخارجية. وتحيط بالبحيرات المروج والقرى الصغيرة، كما أنها محاطة بالعديد من الشواطئ، مع الرياضات المائية والمشي لمسافات طويلة. إن التخييم أو الإقامة في بيوت الضيافة المريحة هي الطريقة المفضلة لرؤية منطقة البحيرة الفرانكونية.
نورمبرغ هي ثاني أكبر مدينة في بافاريا، وهي مزدحمة وحيوية وتحظى بشعبية لدى المسافرين الدوليين والسكان المحليين على حد سواء طوال العام. اشتهرت هذه المدينة بمحاكمات نورمبرغ، وكانت في السابق مقر إقامة الملوك الألمان، وهي موقع قلعة نورمبرغ الرائعة، التي بٌنيت عام 1495.
هي واحدة من أقدم المدن في ألمانيا، حيث أسسها الرومان في عام 15 قبل الميلاد. منذ القرن الثالث عشر، كانت أوغسبورغ في الواقع دولة مدينة مستقلة، وهي دولة ثرية جدًا في ذلك الوقت. لا يزال من الممكن رؤية دليل على مجدها السابق اليوم في المباني الجذابة للمدينة، من قاعة المدينة الباروكية إلى الكاتدرائية الرومانية التي تعود إلى القرن الحادي عشر.
ومن المثير للاهتمام أن أوغسبورغ تفتخر بأقدم مساكن الرعاية الاجتماعية في العالم، The Fuggerei. بنيت هذه المنازل في عام 1516، ولا تزال مأهولة حتى يومنا هذا وبأسعار معقولة جدًا.
تأسست دينكلسبول في القرن الثامن على يد الملوك الكارولينجيين. اليوم، يعتقد العديد من الألمان أن هذه المدينة هي أجمل مدينة في ألمانيا، ومن السهل معرفة السبب. تقع مدينة دينكلسبول على الطريق الرومانسي، وتتكون معظمها من منازل ساحرة تعود للقرون الوسطى ومطلية بألوان الباستيل الزاهية. في كل عام، يحتفل سكان المدينة باستسلامهم للسويد خلال حرب الثلاثين عامًا في القرن السابع عشر؛ الاستسلام أنقذ هذه البقعة الجميلة من الدمار.
لا بدّ من الاطلاع على المعلومات الآتية عند السياحة في بافاريا.
موسم الذروة (يوليو وأغسطس): هذين الشهرين هما الوقت الذي تستقبل فيه بافاريا أكبر عدد من الزوار، وذلك بسبب الطقس الجيد وارتفاع درجات الحرارة.
موسم الذروة (يوليو وأغسطس): هذين الشهرين هما الوقت الذي تستقبل فيه بافاريا أكبر عدد من الزوار، وذلك بسبب الطقس الجيد وارتفاع درجات الحرارة.
منتصف الموسم (من أبريل إلى يونيو ومن سبتمبر إلى أكتوبر): على الرغم من أنك قد تتعرض في بعض الحالات لخطر انخفاض درجات الحرارة وبعض فترات الأمطار، إلا أن هذا هو الخيار الأفضل إذا كنت لا ترغب في العثور على عدد كبير جدًا من الأشخاص في المناطق السياحية.
الموسم المنخفض (نوفمبر إلى مارس): على الرغم من السماء الرمادية، إذا كنت لا تمانع في درجات الحرارة الباردة، فإن الاستمتاع برؤية بعض المواقع السياحية مغطاة بالثلج تشكل تجربة لا تُنسى.
السفر إلى بافاريا آمن تمامًا، ولكن يجب أن يأخذ المسافري حذره الدائم في أي وجهة سياحية، كالاحتفاظ بالأشياء الثمينة في الفندق.
بالإضافة إلى ذلك، إذا كنت ستخرج ليلاً، فمن المستحسن أن تسأل مكان إقامتك إذا كانت هناك أي مناطق غير موصى بها، خاصة إذا كنت ستتنقل بمفردك أو في مناطق غير سياحية. المصدر :موقع سفاري
الموسم المنخفض (نوفمبر إلى مارس): على الرغم من السماء الرمادية، إذا كنت لا تمانع في درجات الحرارة الباردة، فإن الاستمتاع برؤية بعض المواقع السياحية مغطاة بالثلج تشكل تجربة لا تُنسى.
السفر إلى بافاريا آمن تمامًا، ولكن يجب أن يأخذ المسافري حذره الدائم في أي وجهة سياحية، كالاحتفاظ بالأشياء الثمينة في الفندق.
بالإضافة إلى ذلك، إذا كنت ستخرج ليلاً، فمن المستحسن أن تسأل مكان إقامتك إذا كانت هناك أي مناطق غير موصى بها، خاصة إذا كنت ستتنقل بمفردك أو في مناطق غير سياحية. المصدر :موقع سفاري
