واصل الاعلامى علاء صادق هجومه على بعض المشايخ الذين افتوا بقتل المتظاهريين فى ميدان رابعة العدوية اثناء فض الاعتصام
وقال صادق على صفحته بالفيس بوك ” بمناسبة علماء الأزهر ومشاهير الدعاة أحكى لكم قصتين كنت شاهدا عيانا عليهما، اولها عام ١٩٩٨ او ٩٩ فى عيد الإعلاميين وكنا في مدينة الإنتاج الاعلامى ومعنا عدد ضخم من الفنانين والمشاهير،وكانت الممثلة نبيلة عبيد ترتدى ثوبا يكشف أكثر مما يخفي، وللأسف ظل احد العلماء وهو تولى رئاسة جامعة الأزهر يحدق بها بعد ان تجاهل الشيخ الجميع لينفرد معها طول الوقت،
الثانية عام ٢٠٠١ وكنت ضيفا علي قناة فضائية يعمل بها داعية بانتظام في حلقتين أسبوعيا وبينما كنت اجلس في الصالون وانتظر دورى لدخول الاستوديو ومعنا الداعية المشهور جاءت إحدى المراسلات العاملات في القناة وترتدي أقصر فستان يمكن ان تراه في حياتك ودخلت الغرفة وألقت التحية علي الشيخ وقالت له بكل سفور يكشف عن علاقة حميمة: عايزاك يا شيخ فلان،
فما كان منه الا ان وقف علي الفور ونظر إلينا ضاحكا قائلا بلاش حسد يا جماعة ثم قال لها بصوت عال (جايلك يا طاهرة)
لذلك لا تندهشوا مما قاله وفعله على جمعه وسالم عبد الجليل وعمرو خالد واحمد الطيب واحمد كريمه واحمد عمر هاشم وخالد الجندي وغيرهم من علماء الدين، لكن ما يحزننى انهم وأنصارهم من عصابة واعلام الانقلاب يتهمون الاخوان بالمتاجرة بالدي.
