تم استخدام GMT +00: 20 في هولندا من 1 مايو 1909 إلى 16 مايو 1940 ، وكان يطلق عليه توقيت أمستردام أو التوقيت الهولندي في ذلك الوقت. [بحاجة لمصدر] عندما احتلت ألمانيا هولندا في الحرب العالمية الثانية ، تم تبني توقيت برلين ، وتم الحفاظ عليه منذ ذلك الحين.

أصل فكرة التوقيت الصيفي

أحد الأشخاص الذي ألمح إلى الإصرار على الشمس هو “بنجامين فرانكلين” (بنجامين فرانكلين) في عام 1784 م ، وكان شخص ما قد أرسل له سابقًا اقتراحًا مجهولاً بأن الناس سيستيقظون على أجراس الكنيسة عند شروق الشمس.

الهدف هو تقليل استهلاك الشموع في الليل وفرض ضرائب على الأشخاص الذين يغلقون النوافذ دون ذكر تمديد الوقت أو التأخير.

والثاني هو اقتراح تغيير الساعة الذي قدمه العالم “جورج فيرمونت” عام 1895. بهذه الطريقة يمكنه العمل أثناء النهار وجمع عينات الحشرات والتقاطها.

بعد ذلك ، قدم المستكشف “ويليام ويليت” (ويليام ويليت) الاقتراح نفسه في عام 1908 ، ولكن لم تعلن ألمانيا اعتماد الاقتراح في عام 1916 إلا بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى ، ولم يتم أخذها في الاعتبار بعد ذلك. .. ما تبع ذلك كان قوانين العديد من البلدان حتى صدرت القوانين والتشريعات تبعت التوقيت الصيفي.

فوائد التوقيت الصيفي

1- يهدف التوقيت الصيفي إلى توفير الطاقة ، ولكن وفقًا لدراسة ، منذ استخدام التوقيت الصيفي حتى الآن ، خضع نظام الطاقة لتغييرات هائلة. لقد وجد أن النظام يقلل من استهلاك الطاقة ليلاً ، ولكنه يستهلك طاقة أكبر أثناء النهار ، مما يؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة بشكل عام ، والسبب البحثي المتضارب هو أن استهلاك الطاقة بين النهار والليل لا يتأثر ، ولكن هناك أمور أخرى عوامل ، مثل التضاريس والمناخ ، لذلك من الصعب دراسة المتغير والمدى الدقيق لتأثيره.

2- استخدام التوقيت الصيفي لزيادة دخل قطاع الترفيه والرياضة ؛ لأن هذا يزيد من وقت الليل الذي يختلف تمامًا عن دخل القطاع الزراعي ، فإنه سيؤثر على وقت حلب وحصاد الحليب والجبن والحصاد ولكن تم تصحيح هذه المداخيل باستخدام التقنيات الحديثة

3-حسب العديد من الدراسات وجدت أن التوقيت الصيفي يؤثر على سلوك الناس واحتمالية ومعدل الجرائم والحوادث مما يؤدي إلى انخفاض التوقيت الصيفي ولكن لا يزال من الصعب تأكيد هذا البحث