الدكتور باتارابول كان يعالج الفيل الكبير والذي كان على وشك الموت ويعاني من الحمى وفقدان الشهية وانتفاخ الوجه والرقبة والمعدة، وكما كان يعاني بلاي تانج من التهاب في العين وتيبس في الساقين والظهر وفقر الدم.

ونقل الحيوان الضعيف إلى إحدى الجمعيات لعلاج الحيوانات الأليفة في مقاطعة لامبانج لتتم معالجته من قبل موظفين من إدارة الحدائق الوطنية والحياة البرية والحفاظ على النباتات وأطلق سراحه بعد عدة أشهر بعد تعافيه.

هذا وكان الدكتور باتارابول يقوم بدوريات في المنطقة عندما قال إنه تعرف على الصوت المميز للفيل الذي واجهه قبل 12 عاماً ولقد أشار إلى الفيل الذي مد جذعه لتحيته والتواصل معه لما يُعتقد أنه المرة الأولى منذ أكثرمن عقد، فيما أن الطبيب متأكد أنه تعرف عليه بعد تلك الفترة من الزمن وقال الدكتور باتارابول: “أتذكر الصوت بوضوح شديد ضوضاء “بلاي تانج” فريدة جداً.المصدر:شبكة عصب الدولية